اختبر الرحلة المؤلمة لهذا اللعبة
في ذلك الحين هي لعبة مغامرة. إنها لعبة قوية مدفوعة بالسرد من منظور الشخص الأول تتعمق في عقل توماس إيلان، كاتب مسن تم تشخيصه بمرض الزهايمر. تركز هذه اللعبة المؤثرة على مواضيع الذاكرة، الهوية، وخوف النسيان من نحن.
في "في ذلك الحين"، يقوم اللاعب، باستخدام كرسي متحرك، بالتنقل في منزل توماس، يفتح الغرف ويكتشف الأشياء التي تكشف قصصًا عن حياته وعلاقاته. تكمل هذه التفاعلات مونولوجات عاطفية من توماس وعائلته، مما يرسم صورة حية لتأثيرات الزهايمر على كل من المريض وأحبائه.
ادخل إلى عقل توماس إيليان
تدور طريقة اللعب في Back Then حول الاستكشاف وحل الألغاز. يجب على اللاعبين العثور على العناصر وحل التحديات التي تكشف الذكريات وتظهر المزيد عن ماضي توماس. هيكل اللعبة، الذي يتنقل بين الفصول الأربعة وتسلسلات شبيهة بالأحلام، يعكس الارتباك والثقل العاطفي للخرف. السرد عميق ومتعدد الطبقات، مما يسمح للاعبين بتجربة مرور الوقت، والتغيرات في العلاقات، وفقدان الذات.
تصميم المنزل معقد، مع عناصر جمع مخفية تعمق السرد وتضيف إلى الرحلة العاطفية. مستوحاة من تجارب الحياة الواقعية، إنها تحية مؤثرة لأولئك المتأثرين بمرض الزهايمر. تعمل التمثيلات الصوتية المؤثرة، والموسيقى التصويرية الغامرة، والمرئيات الفنية معًا لخلق جو من الدفء والحزن. هذه اللعبة تجذب أولئك الذين يبحثون عن تجارب عميقة غنية بالسرد التي تؤكد على الانخراط العاطفي بدلاً من الحركة السريعة.
تتم استكشاف مواضيع الذاكرة، والوقت، والخوف من النسيان بشكل مدروس، مما يشجع اللاعبين على التفكير في هشاشة الروابط الإنسانية والهوية. تقدم اللعبة تجربة عاطفية مؤثرة تجمع بين الاستكشاف، والسرد، وحل الألغاز. تغمر اللعبة اللاعبين في عالم حميم وتأملي لشخص يكافح مع الزهايمر، مما يبرز عمق السرد وسرد القصص العاطفية. ومع ذلك، هناك حد أدنى من الحركة أو إعادة اللعب.
قصة عاطفية عن الزمن والهوية
تجربة اللعب الكاملة في Back Then عاطفية وعميقة، تركز على استكشاف السرد وحل الألغاز. بينما يتنقل اللاعبون عبر منزل توماس إيليان، يكشفون عن ذكريات وقصص مخفية تبرز آثار مرض الزهايمر على الفرد وأحبائه. اللعبة بطيئة الوتيرة، مما يسمح للاعبين بامتصاص السرد المؤثر والبيئة المفصلة.




